السبت، 19 مارس 2011

نقطة.

لم أكن أعلم أن غرس سكين المطبخ في عضمة الوجه يمكن أن يكون بهذه السلاسة والسهولة.
أثبتت الأيام أن التدوين يساعدني على البقاء منظماً وأكثر "انتاجية", ولهذا أحتاج للتدوين بشكل متكرر في هذه الفترة, فلم تكن الفترة السابقة افضل فترات حياتي -لا جديد الحقيقة اعتدت على السخط-, على الأقل استعدت استقلاليتي وتخلّيت عن مسمّى الشراكة.

أما سبب ابتعادي عن التدوين فاللوم كلّه على "تويتر" طبعاً, كان الطابع الشخصي هو الغالب في المدونة حتى وقت قريب ولكن مع وجود "تويتر" الذي يتيح لي لفظ فساد فكري فوريا أصبحت الحاجة للتدوين غريقة وأصبح يومي عائماً.

فقط أردت أن أعلن ماسبق, الآن سأذهب لمشاركة ذلك السيد (أبوسكاكين) فراغ الذهن, إلى النوم.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق