كنت قد قررت السبت الفائت نشر رواية "وهكذا سقط!" بصورة مسلسلة أسبوعية, كل يوم سبت أنشر قطعتين من الرواية.
يغلب الحوار على هذا الجزء, جعلني هذا أتردد في استخدام الفصحى كلغة الحوار الأساسية, في الحقيقة لازلت متردداً في هذا الأمر, قد أغيره اذا تحولت فصحى الحوار إلى عقبة لي عند الكتابة.
يغلب الحوار على هذا الجزء, جعلني هذا أتردد في استخدام الفصحى كلغة الحوار الأساسية, في الحقيقة لازلت متردداً في هذا الأمر, قد أغيره اذا تحولت فصحى الحوار إلى عقبة لي عند الكتابة.